29‏/04‏/2013

26‏/04‏/2013

"إذا كنت تستطيع البقاء على قيد الحياة، يجب أن تتذكر أنني أحبك”




بعد إنتهاء الزلزال، عندما وصل رجال الانقاذ لأنقاد منزل امرأة شابة،رأوا جسدها الميت من خلال الشقوق ،ولكن وضع جسمها كان غريب، فهي راكعة على ركبتيها وكأنها شخص يسجد، فجسدها كان يميل إلى الأمام،ويديها تمسك وقد انهار المنزل عليها وسحق ظهرها ورأسها،مع وجود صعوبات ..


24‏/04‏/2013

الأسد سلطااااااااااان (ملك أنبل من بعض البشر)


 عرفنا جميعا محمد الحلو مدري الاسود المشهور والذي راح ضحية لاحدي اسوده وكانت تلك قصه مؤثرة جدا لما حدص بعد ذلك للاسد الذي تسبب في مقتله
والكثير منا يذكر قصة الأسد الذي اغتال مدربه ( محمد الحلو) وقتله غدراً في أحد عروض السيرك بالقاهرة

22‏/04‏/2013

مدونة النسر المهاجر

النسر المهاجر : مدونتى الغاليه التى أعتز بها كثيرا رغم أنها متواضعه فقد تكون هى المكان الوحيد الذى أخرج فيه ما يجوب بصدرى وعقلى وأجمل ما أجده فيها كثيرا من أحبتى الذين وإن لم أقابلهم حقيقتا ولكنهم الأقرب إلى ذهنيا حيث أضع لكل منهم تصورا خاصا بشكله وكيانه حتى وإن كنت أرى صورته الشخصيه ولكن ليس الصور دائما تعبر عن صاحبها فالأجساد ما هى إلى وعاء للأرواح.

18‏/04‏/2013

هوس الفراق


كلمة الفراق 
هى كلمة لم أعرف معانا إلا فى لحظات قليلة مرت بى فمثلا فراق بين صديقين بسبب الوفاه أو فراق بين حبيبين لم يسعفهما الحظ للإرتباط أو فراق بين عائلتين بهجره إحداهما أوفراق للأبد بالموت.
الزمن تغير كثيرا فأنا من الأجيال التى عاشت بدايه طفولتها فى نهاية كلمة "زمان" قد يكون الفيصل الذى يحكم هذه الكلمة هو بظهور التكنولوجيا  ثم تطورها الصارخ والصاروخى وبظهورها أصبح الفراق ليس فراقا تاما فقديما كان الفراق على فرض ان أحد الأصدقاء سافر لبلاد أخرى كان فراق تام ثم ظهرت التلغرافات والأن سهلت التكنولوجيا ذلك حيث أصبح الفراق فى المكان فقط ولكن تستطيع أن ترى وتتحدث مع من سافر بعيدا عنك كأن فكرة البلورة السحرية تحققت و أصبحت جهاز الكمبيوتر ولكن ما يحززنى حقا هو أننا أصبحنا نهوى الفراق رغم تقارب أجسادنا.
فالفراق أصبح مرض ينتشر بين الأمم كإنتشار النار فى الهشيم .
الدول العربيه تسمى نفسها (القومية العربية) ومع ذلك فالحكام العرب زرعوا الكراهيه بين شعوبهم لانها تولدت بينهم أصبح العرب 22 قوميه كل يبحث عن ذاته وعن مصيره وعن كرسيه الذى يجلس عليه أصبح العرب ينتقدون بعضهم وأنفسهم ويسخرون من بعضهم كل منهم يعتقد أنه الأقوى والأذكى والأمهر والأهم والأفضل وأنه رائد الأمم العربية وأن كل العرب يسيرون خلفه وكل منهم يوصل احساسه لشعبه.
حتى على مستوى الشعوب إنقسمت الشعوب إلى أحزاب ومذاهب وطوائف فأكثر ما أدمى قلبى أن نجد فى مصر أخوين يتقاتلا إثنين مصريين ولكنهم نسوا ذلك وتذكروا الأن أنهم مسلمون ومسيحيون وأصبح كل منهم يقرر أنه صاحب الأرض والأحق بها كل منهم جرى وراء من يبث الحقد والفتن فى نفوسهم لكى ينشغلوا بقتال بعضهم ويتركون زمام الأمور فى ايدى السفهه من الناس نسى المسيحى أن الإنجيل يأمره بان يعامل الناس بالخير حتى لو عاملوه بالشر وأن عيسى عليه السلام كان يدعو للمحبه ونسى المسلمون أن رسولنا الكريم عليه الصلاة والسلام قال من أذى ذميا (النصارى واليهود) فقد أذانى  ونسوا أن القران الكريم ذكر فيه أن أقربهم مودة للذين أمنوا الذين قالوا إنا نصارى ذلك أن منهم قسسين ورهبان .
أنا لم أنسى أصدقائى من المسحين فى الخدمه العسكريه لقد كانوا معى كإخوانى  رغم أنهم يصغروننى سنا ومنهم من كان يوافقنى فى السن إلا أننا أكلنا وشربنا وخدمنا فى نفس المكان وكنا نحب بعضنا فكيف يمكن أن أقف أمام إنسان وقد تقاسمنا العيش سويا وأكلنا من طبق واحد أظنه حقا جنون وهذيان عندما يفكر شخص فى أن يأذى نبيه أو دينه لأجل شرزمة يحاولون تفريق صفوف المصرين كما فرقوا الأمم والعرب يحاولون تقسيم مصرنا الى دولتين من أجل الدين ثم إلى دويلات من أجل الطائفه فسوف تطالب كل طائفه بدوله وبعد ذلك سوف نصبح قطع طائفيه ويضحك العالم أجمع علينا فالأسره تتفكك من أجل لا شئ .
الجنس البشرى أصبح وبالاً على نفسه كرهوا أنفسهم نسوا أنهم ينتمون لأب واحد وهو أدم فالمسلم والمسيحى واليهودى والبوزى والأمريكى والسودانى  وكل الجنس البشرى تربطهم صلة قرابه ونسب فكلهم لادم . أنا وأنت أقارب حقيقتا وليس مجازيا فانا وأنت لا بد أن يربطنا جد واحد وقد أُسعدك لو قلت لك إن جدنا كان من المؤمنين مع نوح على سفينته أى أن الجنس البشرى التقى مرتين فى كونهم أبناء أدم وأن كل أبائهم كانوا مؤمنين مع نوح.
فلماذا أصبحنا نهوى الفرقه وشغوفين بها لماذا أصبح الأفراد يكرهون أنفسهم وذاتهم لماذا وصل الفرق والكره إلى احضان العائلة الواحده العائله الصغيره لماذا يسرق الأخ أخاه ويقتل الإبن أبيه ويزنى الأب ببنته أو الولد بأمه.. أين نحن....! حتى حيوانات الغابه أصبحت تنأى عن ذلك لا نجد اسد يقتل أسد أو يقتل أبيه وهى أشرس الضوارى حقيقتاً إنى أحزن عندما أفكر فيما يحدث فى بلدنا وقوميتنا بل وحياة الجنس البشرى أجمع .
قد يكون حلما يستحيل تحقيقه أن يجتمع البشر على سياق واحد فلو وضعنا لهذا إحتمال لوضعنا علامة اللانهاية بجوار علامة فى المائة ولكن هو حلم فهل يمكن أن يتحقق قد لا أرى ذلك يتحقق ولكنى رغم كل شئ أحب كل شخص ما دام له صفة إنسان سواء مسلم أو مسيحى أو غير ذلك و أكره كل شخص أيا كان دينه لا ينطبق عليه كلمة إنسان بتعذيب غيره أو قتله أو الغدر به .
أردت فقط أن أتحدث لعلى أجد من يشاركنى هذا الشعور أو يواسى نفسه ووطنه على ما يحدث أو يبدأ بنفسه فيحب الناس لانهم عائلته الحقيقية عائلته لادم عليه السلام 
أعتزر عن الإطاله ( لمن قرأ المقال كاملا )

16‏/04‏/2013

نخشى أن يقال لقد ذهب العفو من الناس

Photo: ‎اكثر من رائعه
في عهد عمر بن الخطاب جاء ثلاثة أشخاص ممسكين بشاب وقالوا يا أمير المؤمنين نريد منك أن تقتص لنا من هذا الرجل فقد قتل والدنا

قال عمر بن الخطاب: لماذا قتلته؟

قال الرجل : إني راعى ابل وماعز.. واحد جمالي أكل شجره من أرض أبوهم فضربه أبوهم بحجر فمات فامسكت نفس الحجر وضربت ابوهم به فمات
...
قال عمر بن الخطاب : إذا سأقيم عليك الحد

قال الرجل : أمهلني ثلاثة أيام فقد مات أبي وترك لي كنزاً أنا وأخي الصغير فإذا قتلتني ضاع الكنز وضاع أخي من بعدي

فقال عمر بن الخطاب: ومن يضمنك

فنظر الرجل في وجوه الناس فقال هذا الرجل

فقال عمر بن الخطاب : يا أبا ذر هل تضمن هذا الرجل
فقال أبو ذر : نعم يا أمير المؤمنين

فقال عمر بن الخطاب : إنك لا تعرفه وأن هرب أقمت عليك الحد

فقال أبو ذر أنا أضمنه يا أمير المؤمنين

ورحل الرجل ومر اليوم الأول والثاني والثالث وكل الناس كانت قلقله على أبو ذر حتى لا يقام عليه الحد وقبل صلاة المغرب بقليل جاء الرجل وهو يلهث وقد أشتد عليه التعب والإرهاق ووقف بين يدي أمير المؤمنين عمر بن الخطاب

قال الرجل : لقد سلمت الكنز وأخي لأخواله وأنا تحت يدك لتقيم علي الحد

فاستغرب عمر بن الخطاب وقال : ما الذي أرجعك كان ممكن أن تهرب ؟؟

فقال الرجل : خشيت أن يقال لقد ذهب الوفاء بالعهد من الناس

فسأل عمر بن الخطاب أبو ذر لماذا ضمنته؟؟؟

فقال أبو ذر : خشيت أن يقال لقد ذهب الخير من الناس

فتأثر أولاد القتيل

فقالوا لقد عفونا عنه

فقال عمر بن الخطاب : لماذا ؟

فقالوا نخشى أن يقال لقد ذهب العفو من الناس

اذا اعجبتك أترك تعليق وشير فى الخير‎


في عهد عمر بن الخطاب جاء ثلاثة أشخاص ممسكين بشاب وقالوا يا أمير المؤمنين نريد منك أن تقتص لنا من هذا الرجل فقد قتل والدنا

12‏/04‏/2013

فتاه عذراء تبيت ليله عند شاب عاذب.................!

رحلة استكشافية خرجت فيها مجموعة من الطالبات والمعلمات إلى إحدى القرى لمشاهدة المناطق الأثرية .. حين وصلت الحافلة كانت المنطقة شبه مهجورة وكانت تمتاز بانعزالها وقلة قاطنيها.. فنزلت الطالبات والمعلمات وبدؤا بمشاهدة المعالم الأثرية وتدوين ما يشاهدونه فكانوا في بادئ الأمر يتجمعون مع بعضهم للمشاهدة ولكن بعد ساعات قليلة تفرقت الطالبات وبدأت كل واحدة منهن تختار المـَعلم الذي يعجبها وتقف عنده .. 

10‏/04‏/2013

08‏/04‏/2013

قصة الملك وزوجاته الاربعه

قصة الملك وزوجاته الاربعه

لملك في قديم الزمان 4 زوجات

كان يحب الرابعة حبا جنونيا ويعمل كل ما في وسعه لإرضائها....

أما الثالثة فكان يحبها أيضا ولكنه يشعر أنها قد تتركه من أجل شخص آخر...

الثانية كانت هي من يلجأ إليها عند الشدائد

وكانت دائما تستمع إليه وتتواجد عند الضيق......

أما الزوجة الأولى

فكان يهملها ولا يرعاها ولا يؤتيها حقها مع أنها كانت تحبه كثيرا وكان لها دور كبير في

الحفاظ على مملكته.

مرض الملك وشعر باقتراب أجله ففكر وقال :

أنا الآن لدي 4 زوجات ولا أريد أن أذهب إلى القبر وحيدا

فسأل زوجته الرابعة:

أحببتك أكثر من باقي زوجاتي ولبيت كل رغباتك وطلباتك

فهل ترضين أن تأتي معي لتؤنسيني في قبري ؟

فقالت: مستحيل

وانصرفت فورا بدون إبداء أي تعاطف مع الملك

فأحضر زوجته الثالثة

وقال لها :أحببتك طيلة حياتي فهل ترافقيني في قبري ؟

فقالت :بالطبع لا : الحياة جميلة وعند موتك سأذهب وأتزوج من غيرك

فأحضرالزوجة الثانية

وقال لها :

كنت دائما ألجأ إليك عند الضيق وطالما ضحيت من أجلي

وساعدتيني فهلا ترافقيني في قبري ؟فقالت :سامحني لا أستطيع تلبية طلبك ولكن أكثرما أستطيع فعله هو أن أوصلك إلى قبرك

حزن الملك حزنا شديدا على جحود هؤلاء الزوجات

وإذا بصوت يأتي من بعيد

ويقول :

أنا أرافقك في قبرك...

أنا سأكون معك أينما تذهب

فنظر الملك فإذا بزوجته الأولى

وهي في حالة هزيلة ضعيفة مريضة

بسبب إهمال زوجها لها فندم الملك على سوء رعايته لها في حياته

وقال : كان ينبغي لي أن أعتني بك أكثر من الباقين

ولو عاد بي الزمان لكنت أنت أكثر من أهتم به من زوجاتي الأربعه

....................
....................

في الحقيقة اخوتي واخواتي الكرام

كلنا لدينا 4 زوجات

الرابعة:

الجسد : مهما اعتنينا بأجسادنا وأشبعنا شهواتنا

فستتركنا الأجساد فورا عند الموت

الثالثة:

الأموال والممتلكات : عند موتنا ستتركنا وتذهب لأشخاص آخرين

الثانية:

الأهل والأصدقاء : مهما بلغت تضحياتهم لنا في حياتنا

فلا نتوقع منهم أكثر من إيصالنا للقبور عند موتنا

الأولى:

العمل الصالح : ننشغل عن تغذيته والاعتناء به

على حساب شهواتنا وأموالنا وأصدقائنا مع أن اعمالنا

هي الوحيدة التي ستكون معنا في قبورنا


كان هناك لملك في قديم الزمان 4 زوجات

كان يحب الرابعة حبا جنونيا ويعمل كل ما في وسعه لإرضائها....

أما الثالثة فكان يحبها أيضا ولكنه يشعر أنها قد تتركه من أجل شخص آخر...

06‏/04‏/2013

الليث والكلب ( الملك وخادمه )


حكي أن بعض الملوك طلع يوما إلى أعلى قصره يتفرج فلاحت

منه التفاتة فرأى امرأة على سطح دار إلى جانب قصره لم ير

الراؤن أحسن منها فالتفت إلى بعض جواريه فقال لها : لمن