رغم إن ضمائر الناس ممكن تموت فى أشياء كتير إلا إنى بخص طائفة معينه بكلامى وهما أساتذة الجامعات
المفروض إن دكتور الجامعه يكون اب ومعلم ويرعى مصلحة الطالب ويوجد قليل من الأساتذة بالجامعه بهذه الصفة
ولكن يوجد صنف أخر من أساتذة الجامعه كل همهم أن يتحدى الطالب على مستوى الجامعات فى مصر بالتحديد
وإن خانه التحدى يلجأ لأسلوب الترهيب للطالب وأساليب أخرى .
وهناك العديد من الأمثلة عن مهانات تعرض لها الطلاب أو رأوها على زملائهم
وتجد الدكتور إذا وجد أحد يشاغب فى المحاضره يطبق مبدأ الحسنة تخص والسيئة تعم
والأدهى من ذلك تجد الدكتور يقول نحن نطبق القانون على أنفسنا قبل الطالب
فهل عند قيام دكتور بكلية حقوق القاهره بالتعدى على طالب بالضرب فى المدرج أمام زملائه تطبيق للقانون
فأين هى لائحة الجامعه التى يجب أن يحتكم إليها وجاء هذا على لسان الطلبه أنفسهم فى برنامج الإعلامى محمود سعد
وفى جامعة بنى سويف والمنصورة يتحدى الدكتور الطالب فى الدرجات بل إن أحد الدكاتره فى الفرقةالرابعه بعد إنتهاء الترم الأول وهو يدرس للفرقة الثالثة يفتخر بأن نسبة النجاح فى مادته أنها لم تتعدى 28% فقط ويعطى تقدير
على للبعض من الطلبه ليقول كيف أتى هؤلاء بالتقدير ولكنهم قلة جدا
وتجد فى كلية التربية دكتور مات ضميره بأسلوب اخر حيث أنه يحصر الطلبه بلدياته ويا ليته ينجهم بل يرسبهم فى مادته تعمدا كى يبقى الوحيد المنفرد بالمكانه العالية فى قريته
وتجد فى كلية التربية دكتور مات ضميره بأسلوب اخر حيث أنه يحصر الطلبه بلدياته ويا ليته ينجهم بل يرسبهم فى مادته تعمدا كى يبقى الوحيد المنفرد بالمكانه العالية فى قريته
وأخر فى كلية الإعلام يرفد أحد أصحاب المدونات من المدينه الجامعية لأنه عبر عن رأيه فقط
فهل هذه العداله بل ويوجد أمثله كثيره على مهانة الأساتذه فى الجامعات تخيل أنه سيتخرج بعد سنين قصيره ويضرب
وفى الحاله دى بتكون لائحة الجامعات نايمه مبتستيقظش إلا على الطلبه فقط
ولكن يوجد أمثله أخرى من الأساتذه يحافظون على الطالب وهم بمثابة أباء لنا جميعا وهو يجد حب الطلبه له
ويحس بكونهم يقدسوا حبه
ولكن أين ذهبت ضمائر من ماتت قلوبهم.........!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق