قد أتكلم كثيرا أو قليلا لاأعلم ولكنى ساتكلم بشكل مسترسل جدا عن شئ اصبح يؤرق على حلمى بمصر التى اتمنى ان اراها فى صورة قد رسمتها لها فى مخيلتى واتمنى ان تتحق ولو حتى لحظات قبل موتى .
هل
فكرت يوما ما في كسر هذا الروتين اليومي من شرب الشاي الأسود أو الأحمر ,
ومحاولة تجربة الشاي الأخضر؟ ربما تعتقد أن هذا ضرب من الخيال , أو حتى إذا
تذوقته فقد تكون قد استغربت مذاقه وربما تقول كأني أشرب كوبا من الملوخية.
لكن إذا عرفت فوائد الشاي الأخضر فقد تغير وجهتك من إدمان الشاي الأحمر
إلى إدمان الشاي الأخضر , حيث أن الشاي الأخضر الآن أصبح متوافر في العديد
من المذاقات مثل شاي الياسمين أو الشاي المغربي بالنعناع التي يمكن أن تجذبك لتجربته أو للعودة إليه من جديد.
لم اكن أعلم يوما أن الدجل مهنة جميلة حقا ... كم أتمنى ان أكون دجال . حيث الربح الوفير والصيت الكثير والبخور الذى لا يطفئ والكلمات التى لا تعنى شيئا هذا هو ملخص موضوعى اليوم.
انا عارف ان فيه ناس كتير اتكلمت فى الموضوع ده شوية من وجهة نظر دينيه وشوية تانيه من وجهة نظر دنيوية لكن أنا عايز أتكلم فيه من وجهة نظرى أنا لانها غير دنيوية من ناحيه ولا انا اهل إنى أتكلم من الوجهة الدينيه بشكل سليم لا يمس الدين بخطأ إنما هتكلم من وجهة الشخص العادى ممكن مكونش محايد فى رايك بس أنا محايد فى راى نفسى
زمان كانت القيم الدينية والتقاليد السوية هى الحاجه الى بتشغل الاب والام فى تعليم أبنائهم ولما ظهر التليفزيون وزى مبنشوف فى افلام زمان ابتدت الأخلاق تتدهور لان أفلام زمان كانت مغايره للواقع بتعرض لشريحه واحده فى المجتمع لما بيحب يسهر مفيش مانع انه يروح كباريه ويشرب خمر وإن ده كان شئ طبيعىوعلى فرض ان ده كان طبيعى بسبب ظروف الإحتلال لكن مكنش طبيعى للمصرين دا غير مستوى الأفلام الى كلها تتلخص فى واحد بيحب بنت الجيران وبيحارب علشانها وواحد فقير بيحب واحده غنيه وأخد مقلب فيها فكان الدافع له إنه يوصل ويرجع لنفس البنت بعد ميعلمها درس محترم وواحده ترتبط بواحد غنى وبتضحك عليه فى حين ان فيه بنت فقيره بتحبه والغنيه تسجن الفقيره وهو يطلع المنقذ فى النهايه.
نظر الاسلام إلى الأكل كوظيفة أجتماعية ذات طابع دينى فقد قال الله و قوله الحق سبحانه و تعالى : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُلُواْ مِن طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ وَاشْكُرُواْ لِلّهِ إِن كُنتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ } البقرة172