جميلة هى ...........!

نعم إنها جميلة

شديدة النقاء والصفاء حتى اننا نرى أنفسنا من خلالها

ننعم معها بشعورنا بأنفسنا حقاً

لا نتشبث بالهموم التى تثقلنا ولا بالأمانى التى من كثرة بعدها لم نعد نرها

ألا تستحق أن نحبها ونتعلق بها

مصريين

أول مره أو تانى مره أكتب من غير وضع صورة فى البداية لكن انا ليس لى انتماء سياسى إلا أنى مصرى فى النهاية

ففى الفتره الأخيره ظهر اتجاهات كثيرة جدا فى مصر أكثر من اللزوم
وأحزاب أكثر من الإتجاهات التى انقسموا اليها كل شخص بطلب وكل شخص بفكر ويريد أن يظهر فكره على اراء الأخرين
زمااااااان كان الكلام ده متطبق يعنى الفكر تابع لراى واحد وكان يطبق بالقوه فهل كان هؤلاء مصرين من يستاثرون بالراى ويعتقدون انهم صح والباقى خطأ ولكن الحمد لله سقط هؤلاء الطغاه وعلى راسهم هذا

هل أنت رجل مع إمرأه تحبك ..........!

لماذا من يفتح باب السيارة لزوجته ينظر له بأنه ضعيف ؟!!

لماذا من يسحب الكرسي لتجلس عليه زوجته يُـنظر له أنه ضعيف ؟

ولما يتحرج البعض من هذه الأفعال ولا يريد أحد أن يراه و كأنه خدش للرجولة ؟

كان سيد البشر عليه الصلاة والسلام يثني ركبته لأمنا عائشة حتى تركب الجمل فتصبح

كل سنة وأنتم طيبين يا مدونين

 

كل عام والأمة الإسلامية بخير

وتقبل الله عز وجل الأضاحى من المسلمين

وهنيئا لمن زار بيت الله

وحج مبرور وذنب مغفور بإذن الله 

كأنى أنثر دموعى

قلما تدمع عينى لشئ

فلم أتعود قط على البكاء

ولكن عندما أرى شعوبا كانت فى ظلام الجهل 

وعندما كنا نبراث العلم أصبحوا هم الساده الأن

فهذا شئ لا بد أن أبكى من أجله

نعم كنا أمهر الشعوب على وجه الأرض

فى العلوم والسياسة والتدين والقوة

عندما تبحث فى كتب العلم

ماذا ستفعل إن وجدتها............!؟

يسأل الناس: ماذا ستفعل لها إن وجدتها؟

أقول لهم:

سأكون رجلا لها لا عليها

سأملك الدنيا بيميني وأهب قلبي لها

سأخرج عن المألوف في كل شيء معها

سأضيف على الحروف حروفا لوصفها
ولن أبالي بأحد و سأعبر عن حبي لها

سأهديها الورود وسأداعب دوما قلبها

بالكلمات والأفعال سأبهر أيضا عقلها

إرجع يا قلب الطفل

دائما 

وأنا طفل

كنت أحلم باليوم الذى أكبر فيه

ورفضت دائما فكرة أن يعود العمر رغم يقينى أنه لن يعود

إلا أنه كان وهم الطفولة

الجندية .شرف.رجولة ........(وبعدين)

هكذا ينتهى كل شئ فى حياتنا فمنذ عام انقطعت عن التدوين بسبب التجنيد
والأن والفضل لله انهيت الخدمة العسكرية ورجعت لاحبائى المدونين مرة اخرى
ومن المؤكد انهم لم يعدوا يتذكرونى
إلا انى أتذكرهم جميعاوأتذكر كتباتهم الجميلة

رجعت......لماذا....!

فى هذه اللحظة التى أكتب فيها البوست قد مر على انتهاء خدمتى العسكرية شهرين ونصف وأردت العوده للتدوين خاصة وأن الساحة فى مصر مثارة بالموضوعات التى يمكن أن نكتب عنها أو ننقدها ولكنى وجدت كل المدونين يكتبون فى نفس الموضوعات ولكن بطرق مختلفه وأعجبنى هذا الا أن بعض الأراء كانت لا تعجبنى وكانت غير حيادية أراء تميل للعاطفة
وعندما رأيت الوضع كذلك فضلت المشاهده فقط
ولكنى الأن أجد عندى رغبة للعودة فى وسط أحبائى مرة أخرى والعوده للتدوين أيضا

وعد أم كلمة

       بعد انقطاعى فى الفترة الماضية عن التدوين لاسباب عديدة منها العمل وتجهيز أوراق تجنيد وغيرها قربت لحظات إبتعادى ع عالم الإنترنت لفترة ذهابى الى التجنيد ولكنى شعرت من داخلى أننى أريد أن أكتب فى مدونتى ولو أى شئ ولكن خطر فى بالى بعض المواقف التى أسفت لها كثيرا.